أعلنت وزارة الداخلية البريطانية، أمس (الأحد)، أن خطر الإرهابيين على البلاد سيبقى عاليا على مدى العامين القادمين، بل وربما يزيد، وذلك في الذكرى السنوية الأولى لهجوم أسفر عن مقتل 8 أشخاص في وسط لندن.
وقالت الوزارة في بيان: «التهديد بسبب الإرهاب في تطور مستمر. عالميا تواصل التنظيمات والشبكات الإرهابية من مختلف الأيديولوجيات تطوير ذاتها مستغلة مواقع التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا والعلم لزيادة أهدافها ورفع سقف طموحاتها».
ومن المقرر أن تنشر بريطانيا اليوم (الإثنين) إستراتيجية معدلة لمكافحة الإرهاب؛ بهدف التعامل مع ما ذكرت أنه تحول في التهديدات التي تواجهها البلاد مع تبني المتشددين من مختلف الاتجاهات الفكرية لخطط جديدة.
وستسعى الإستراتيجية المعدلة لتطوير قدرات الشرطة والأجهزة الأمنية على تحليل البيانات ورفع التنسيق بين وكالات المخابرات والشرطة فيما يتعلق ببعض المشتبه بهم والنظر بمزيد من العمق في أنشطة الجماعات اليمينية.
ورفعت السلطات مستوى التهديد إلى «حرج» -وهو أعلى مستوى- مرتين خلال العام الماضي.
وأوضحت الحكومة أنها أحبطت 25 مؤامرة لتنفيذ هجمات من جانب متشددين منذ يونيو 2013 منها 12 منذ مارس 2017 بينما تتعامل حاليا مع ما يزيد على 500 عملية حية.
وقالت الوزارة في بيان: «التهديد بسبب الإرهاب في تطور مستمر. عالميا تواصل التنظيمات والشبكات الإرهابية من مختلف الأيديولوجيات تطوير ذاتها مستغلة مواقع التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا والعلم لزيادة أهدافها ورفع سقف طموحاتها».
ومن المقرر أن تنشر بريطانيا اليوم (الإثنين) إستراتيجية معدلة لمكافحة الإرهاب؛ بهدف التعامل مع ما ذكرت أنه تحول في التهديدات التي تواجهها البلاد مع تبني المتشددين من مختلف الاتجاهات الفكرية لخطط جديدة.
وستسعى الإستراتيجية المعدلة لتطوير قدرات الشرطة والأجهزة الأمنية على تحليل البيانات ورفع التنسيق بين وكالات المخابرات والشرطة فيما يتعلق ببعض المشتبه بهم والنظر بمزيد من العمق في أنشطة الجماعات اليمينية.
ورفعت السلطات مستوى التهديد إلى «حرج» -وهو أعلى مستوى- مرتين خلال العام الماضي.
وأوضحت الحكومة أنها أحبطت 25 مؤامرة لتنفيذ هجمات من جانب متشددين منذ يونيو 2013 منها 12 منذ مارس 2017 بينما تتعامل حاليا مع ما يزيد على 500 عملية حية.